لاثةُ أيام هى الدهرُ كلهُ وما هنَّ غير الأمس واليوم والغد
وما البدر إلا واحدٌ، غير أنه يَغيبُ ويأتى بالضياء المجدد
*********
عٍش بخيلاً كأهلٍ عصركَ هذا وتباله، فإنَّ دَهركَ أبلهُ
***********
وردتُ إلى دار المصائب مجبراً وأصبحتُ فيها ليس يُعجبنى النقل
وللحىّ رزقٌ ما أتاهُ بسعيه وعقلٌ ولكن ليس ينفعُهُ العقلُ
********
شكرا كتير إلك أخ جمال..
((وعفكرة كتير حلوة الغنية..اختيارك دائما مميز))