لم يولدوا وفي فمهم ملعقة من ذهب، بعضهم مارس أعمالاً بسيطة قبل احترافه الفن، أعمالاً لا تمت إلى الفن بصلة، وبعضهم الآخر ساعدته ظروفه ليدرس في مجالات فنية ويصقل موهبته، والبعض جاءته الشهرة والنجومية على طبق من فضة.
غادة إبراهيم : خريجة التجارة فقد عملت منذ ان كانت طفلة في محلات والدها في سوق "زنقة الستات" بالإسكندرية.
- محمد عبده: "فنان العرب" رغم أنه بدأ الفن منذ كان عمره 14 عاماً وكانت أول رحلة فنية له وهو في الـ 16 من عمره، إلا انه كان يساعد عائلته وهو صغير نظراً لظروف الحياة الصعبة التي كانت في ذلك الوقت حتى دخل المجال الفني. وعمل بائعاً للبليلة وللمكسّرات والتسالي وليس صحيحاً ما قيل حول عمله في السفن، فوالده هو الذي كان يعمل في هذا المجال. "فنان العرب" درس فقط بالمدرسة الصناعية وتدرّب على السفن لكنه لم يعمل بها.
- خالد صالح: عمل بتجارة الغلال والحبوب قبل احتراف التمثيل.
- عبد الرب إدريس: كان تاجراً قبل دخوله المجال الفني.
- الفنان حاتم العراقي: كان بائعاً متجوّلاً على عربة وكان يبيع المحروقات.
الفنانة أحلام: الكل يعلم أنها كانت طقاقة قبل دخولها المجال الفني ورغم أنه من الصعب مواجهتها بهذا الأمر الذي تحفّظت عليه طيلة تاريخها الفني، إلا أنها كانت بالفعل ضمن فرقة موسيقية نسائية تعرف باسم "الطقاقة" بالسعودية وهي من تغني بالأفراح الخاصة بالنساء..
- عتاب: كانت فنانة أفراح ضمن كورال الفرق الشعبية بالسعودية، حتى تمّ تلحين أول أغنية لها وأطلق عليها لقب فنانة..
- الـ "سوبر ستار" راغب علامة: قبيل احترافه الفن عمل لفترة مع أحد أقاربه في العراق في مجال المكيفات الهوائية.
- الفنان وليد توفيق: كان يعمل في مجال توصيل الإمدادات الكهربائية في المنازل.
- الفنان غسان صليبا: نجم المسرح الرحباني على مدى سنوات طويلة، عمل قبل احترافه الفن في مجال التمديدات الكهربائية في المنازل.
- الفنان الشاب اشرف عبد الباقي احترف اعمال النقاشة والديكورات منذ ان كان طالباً في مدرسة "النقراشي" الثانوية في حدائق القبة، وظل يمارس هذه المهنة حتى بعد احترافه الفن بسنوات.
- جواد العلي: فور إنهائه الدراسة في الهندسة المدنية في باكستان انتقل جواد العلي الى الفن مباشرة. وحقّق شهرة واسعة.
- الفنانة أروى: هي مهندسة ديكور بالأصل وما تزال حتى الآن تمارس عملها كمهندسة الى جانب كونها فنانة، لأن لا استمرارية بالفن على حد رأيها.
-الفنانة هيفاء وهبي: كانت تعمل في مجالات عرض الأزياء وتصوير الإعلانات و "الفيديو كليبات" لا سيما الى جانب الفنانين عاصي الحلاني وجورج وسوف، الى ان اكتشفت ميلها للغناء فتفرّغت له.
- النجمة نبيلة عبيد: بدأت عملها عارضة أزياء ولكن لفترة قصيرة جداً، لأن مكتشفها المخرج عاطف سالم قدمها للتمثيل مبكراً، حتى قبل ان تنتهي من دراستها الثانوية بكلية البنات.
- احمد عز: بدأ حياته في عالم عروض الازياء والموضة ولكن ايناس الدغيدي اقنعته بدخول المجال الفني، واسندت اليه دوراً مهماً في فيلم "مذكرات مراهقة"
- الفنانة الشابة داليا البحيري: من لقب "ملكة جمال مصر" عام 1990 الى العمل في الإرشاد السياحي لمدة 6 سنوات ثم "موديل" في عروض الأزياء و "الفيديو كليب"، فمذيعة بالقطاع الفضائي حتى اكتشفها المخرج رأفت الميهي وقدمها في فيلم "عشان ربنا يحبك"
- الفنان يحيى الفخراني: عمل طبيباً قبل احترافه التمثيل، ففور تخرّجه من كلية الطب ساعدته الصدفة في العمل طبيباً في العيادة النفسية والعصبية في مبنى التلفزيون المصري، واستمر في عمله قرابة الخمس سنوات كان يعدّ خلالها رسالة الماجستير في الأمراض النفسية والعصبية، وفي الوقت نفسه كان يشارك بأدوار صغيرة في مسلسلات.
- وهو ما حدث مع الفنان عزت أبو عوف الذي تخرّج من كلية الطب. لكنه، وبعد سنوات قليلة من تخرّجه، اسس فريق "الفور أم" الغنائي واستمر اكثر من عشر سنوات قبل احتراف التمثيل.
- الفنانة الإماراتية سمر: دخلت المجال الفني وهي على مقاعد كلية الطب وهي تعمل الآن طبيبة إلى جانب الفن.
- الفنان نور الشريف فقد بدأ حياته لاعباً لكرة القدم في نادي "الزمالك"، وكان ذلك قبل التحاقه بمعهد الفنون المسرحية والذي تخرّج منه واحترف التمثيل والتدريس في المعهد.
- راشد الماجد: كان لاعب كرة قدم في نادي "الإنفاق" بالشرقية قبل دخوله الفن، ومع ذلك بدأ رحلته الفنية صغيراً ولم يكمل هوايته بكرة القدم. ومن الواضح ضياع لياقته حالياً بعدما زاد وزنه مؤخرا..
- نبيل شعيل: كان حارس مرمى في نادي "القادسية" الكويتي وكان يغني ضمن الفريق، فنصحه زملاؤه بالغناء حتى لقبّ "بلبل الخليج"..
- المطرب القدير وديع الصافي: عمل شرطي سير قبل أن يمضي في مشوار طويل من النجومية ما تزال مستمرة لغاية الآن.
- صالح الشهري: كان موظّفاً في الدفاع الجوي بالمراقبة، وبدأ بالغناء الى أن قابله شاعر كويتي يدعى ياسين الحساوي وأقنعه بالتلحين وكانت البداية ونجح.
- الشاعران الغنائيان ساهر وأحمد الشرقاوي يعملان حتى هذه اللحظة في وزارة الداخلية ضابطين برتبتين مختلفتين.
- عبد الله الرويشد: كان متخصصاً بضبط الإيقاع على الطبلة في فرقة موسيقية مع إخوانه وكان يطلق عليها "رباعي الكويت". والى الآن ما زال يقوم بعمل الإيقاعات الخاصة بأغانيه. وقد قيل إن الفنان عبد الله الرويشد كان يعمل أيضاً محصّلاً في البلدية منذ عام 1977.
- النجم عزت العلايلي عمل في اعداد البرامج بالتلفزيون المصري، وكذلك الفنان القدير رشوان توفيق.
- ليلى طاهر التي اشتهرت باسم شيرويت مصطفى عملت مذيعة مع بداية إرسال التلفزيون المصري عام 1960، وقدمت عدداً من البرامج قبل ان يكتشفها رمسيس نجيب.
- الفنانة الشابة بسمة احترفت في بدايتها العمل التلفزيوني مذيعة بقناة "النيل" للمنوعات ثم قناة "دريم"
- الفنان الكوميدي احمد حلمي بدأ حياته مذيعاً لبرامج الاطفال في قناة "النيل" الدولية في التلفزيون المصري، وكان يقدم برنامجاً بعنوان "لعب عيال"
- مادلين طبر احترفت في بدايتها العمل الإعلامي في الصحافة والتلفزيون، ولكن الفنان السوري دريد لحام قدمها للتمثيل في فيلم "كفرون" للأطفال.
- عبد المجيد عبد الله: درس عبد المجيد عبد الله في الجامعة واختار أن يتخصص في الإعلام ولكنه توقّف عن الدراسة من أجل الفن..
- عبد الكريم عبد القادر: كان يعمل في الإذاعة الكويتية في لجنة المراقبة حتى دخل عالم الفن ونجح فيه ثم ترك عمله وتفرّغ تماماً للفن. وقد قيل أيضاً إن عبد الكريم عبد القادر كان عسكرياً في وزارة الداخلية وتحديداً في أمن الحدود ثم انتقل الى وزارة الإعلام..
- سامي إحسان: قبل التلحين كان "فني تشغيل استوديو" في إذاعة جدة، وكان دائم الحضور في المسرح الإذاعي ومستمعاً جيداً وتدريجياً تعرّف على الفنانين وكان يسجّل لهم بحكم مهنته. ثم تشجّع وتقدّم للقسم الموسيقي وبدأ كعازف ثم تدريجياً ترك العمل وتفرّغ للتلحين..
- الفنان عبد الحسين عبد الرضا: كان يعمل في مطبعة وزارة الإعلام.
الفنان كاظم الساهر: خريج معهد المعلّمين وعمل مدرّساً لمادة التربية الفنية في إحدى مدارس الموصل في محافظة نينوى ودرس أثناء ذلك الفن.
- الفنانة نجوى كرم: وقبل أن تعرف كـ "شمس الغنية اللبنانية" وكنجمة محبوبة في العالم العربي، كانت مدرّسة محبوبة من قبل تلاميذها. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه في هذا المجال: هل كانت نجوى تغني لتلاميذها في حصة الرياضة البدنية؟
- هشام عبد الحميد: عمل مدرّساً في المعهد العالي للفنون المسرحية، ولكنه سرعان ما ترك التدريس عندما قدمه المخرج حسام الدين مصطفى في فيلم "غرام الأفاعي"
- أبو بكر سالم: كان مدرّس لغة عربية في إحدى المدارس الحكومية، وبعدما نجح بالفن بفترة بسيطة ترك التدريس.
- عباس ابراهيم: كان طالباً في المرحلة الثانوية ولم يكمل دراسته بسبب دخوله الفن، وما زال يؤجّل الى اليوم دراسته لارتباطاته بالحفلات والتسجيل لكنه ينوي إكمال تعليمه..
الفنان وائل كفوري: كان بعمر 16 عاماً يعمل في صالون للحلاقة الرجالية. وبدأ يتعلم أصول مهنة التزيين سعياً منه لاحترافها وافتتاح صالون خاص به مستقبلاً. ولكن أحلامه أخذته فجأة الى مكان مختلف، الى الفن حيث شارك في برنامج "استوديو الفن" وحلّق بصوته ونجوميته في سماء الفن تاركاً مهنة الحلاقة لأربابها.
- الفنان فارس كرم: وقبل أن يشترك في "استوديو الفن" كان كالفنان وائل كفوري يعمل مزيّناً رجالياً ثم عمل في مقلع للحجارة والصخور
- الفنانة إليسا: كانت ممثّلة في فريق للـ "شانسونييه" مع المسرحي الفنان وسيم طبارة. بعدها تفرّغت للغناء وتركت التمثيل نهائيا.
- عايدة رياض: كانت راقصة فنون شعبية في فرقة "رضا" قبل ان تحترف التمثيل
- معالي زايد: عملت رسامة عقب تخرجها من كلية الفنون الجميلة، اختارت الرسم هواية وحرفة ولكن تيار التمثيل جرفها بقوة، فتركت الرسم وتفرغت للتمثيل.
- هند عاكف: بدأت مشوار حياتها راقصة في السيرك القومي لتصبح ممثلة في مسرحية "العالمة باشا" مع سهير البابلي.
نهال عنبر تخرجت من كلية السياحة والفنادق لم تجد عملاً إلا في المهنة التي قامت بدراستها، وواصلت عملها في السياحة حتى ارتقت الى منصب مدير فرع، قبل أن تستقيل وتتفرغ للفن الذي بدأته بمشاركة سمير غانم في فوازير "المتزوجون في التاريخ" بإحدى الفضائيات العربية.
- إسعاد يونس خريجة كلية السياحة والفنادق عملت مذيعة في فندق "شيراتون" القاهرة عقب تخرجها مباشرة، فكانت تقدم الحفلات وعروض الأزياء والبرنامج الليلي في قسم المبيعات. ثم عملت معدة برامج في إذاعة "الشرق الأوسط"
- الفنان محمود قابيل الذي تخرج من الكلية الحربية عام 1966، ثم بدأ العمل في السياحة من مرشد إلى رئيس فوج عام 1980، ثم مديراً لشركة سياحية لمدة عام، ثم سافر بعدها إلى زوجته الأميركية في ولاية "تكساس" ليدير مزرعة تمتلكها الأسرة هناك.
النجم محمود ياسين عقب تخرّجه من كلية الحقوق، عمل محامياً ولكن عشقه للتمثيل جعله يترك المحاماة.
- الفنان كمال الشناوي بدأ حياته مدرّساً للرسم، في مدرسة "الإبراهيمية" الثانوية، ثم تم نقله إلى أسيوط في صعيد مصر، فقرر الاستقالة واحتراف الفن في عام 1947
- الفنان عاصي الحلاني: وقبل أن يصبح "فارس الغناء العربي" عمل في مجال البناء، فكان يشيّد الأبنية كما شيّد لاحقاً صروحاً في الفن.
- الفنان يوري مرقدي: كان يمتلك شركة إعلانات خاصة به ثم اكتشف ميله الى الغناء كما التمثيل مؤخرا.
- الفنانة غريس ديب: كانت تعمل في مجال تنظيم حفلات الأعراس.
- شعبان عبد الرحيم بدأ حياته بمهنة "المكوجي"، وحسن الأسمر كان نقاشا.
- ناصر الصالح: كان موظّفاً في المؤسسة العامة لتحلية المياه. وقد مارس الغناء فترة طويلة لكنه لم ينجح، حتى نصحه بعض الزملاء بدخول مجال التلحين وذلك لما لمسوه لديه من ذوق فني رفيع وإحساس عال باللحن وبالفعل استطاع دخول مجال التلحين وبدأ مع الفنانة نوال بأغنية "الغريب إني أعاني". كما عمل لفترة قبل الغناء كحارس مرمى في نادي "الجيل" بالإحساء، ولقد زارهم مؤخراً وتم تكريمه بحفل رسمي.
- الفنان عادل الخميس: مقيم في الإمارات ومتزوّج من إماراتية وهو يعمل مفتّشاً في الدائرة الإقتصادية
*بتمنى يعجبكو (الموضوع منقول)