صدفة جمعتنا
سمعت عنه الكثير ...و عن أطواق ياسمينه ...
وقصص عشقه ... و مغامراته الغراميه ...
صــدفــة جمعتنــا
وإلى تبادل الأحـــاديث قادتنــا...
لمع الخجل في عيني ....و لوّن الورد الجوري وجنتي ...
و رسم ابتسامة خفيفة على شفتي ....
فقلت له : يا سيدي ...لا أفقه شيء مم تقول ....
فأجاب مداعب وجهي : أدري .... ولكنني أسعى لتلك الابتسامة المخمليه..
فضحكت و ضحكت و قهقهة عاليــــــا ً
يا سيدي ....سمعت الكثير و الكثير عن حروفك الناريه و التي
طالما رددتها على مسامع العذارى ....
اعذرني يا سيدي ....فقد سبق سيطك كلماتك