مسا الخير
أضم صوتي لصوت الكونت بأنني لست مضطر لتغيير نفسي لأجل أحد .... لكن :
إن الظروف تفرض علينا بعض الأنماط كما ذكر في المنقول أعلاه ، يكونون من الضروري التعامل معهم والوصول لاتفاق أو تفاهم حول شيء معين ، وليكن مثلا كأكبر مثال سكان بناء واحد يضطرون للاجتماع للتوصل لحلول حول مشاكل البناء ، وكل واحد منهم ينتمي لنمط محدد ومختلف ، فهنا نحن مجبرون لمعرفة ودراسة طرق التعامل معهم على الأقل للتوصل لحلول وسط ترضي الجميع قدر الإمكان ...
موضوع جيد ومفيد جدا وللعلم أن هذه مادة بحد ذاتها تدرّس للمتخصصين بالعلوم الإدارية والتسويقية والمجتهدين في إدارة الأعمال ومن الضروري للجميع الإطلاع على هذا الموضوع ..
شكرا للجهود المبذولة mmm والله يعطيك ألف عافيي ..