أولاً : مخطوطات قمران المكتشفة تؤكد تحريف العهد القديم تماماً
اقتباس:
ان العهد القديم كتب بحوالي 1000 سنة عن طريق حوالي 30 كاتب وانه يحتوي على 39 سفراً (كتاب) كتب أساساً في اللغة العبرية وبعض أجزاءه باللغة الآرامية. وان النسخ الاولية للعهد القديم كلها نسخت كتابة باليد من النسخ الاصلية. واهم الترجمات للعهد القديم من العبرية الى اليونانية تسمى بالسبتوجنت Septuagint او الترجمة السبعينية والتي تمت في سنة 250 قبل الميلاد. والترجمة الثانية كانت باللاتينية وتسمى لاتن فولجاتا Latin Vulgate وقد كتبت بين 383 – 405 بعد الميلاد.
وعندما اكتشفت مخطوطات قمران سنة 1948 ودراستها ثبت صحة العهد القديم الموجود بأيدينا.
سبحان الله
ألهذه الدرجة وصل حد الكذب على عباد الله؟
لقد اكتُشفت مخطوطات قمران عام 1948 ميلادية
وبعد اكتشافها رفض الدارسون وخبراء المخطوطات إظهارها للعامة وقالوا لأحد القساوسة الكبار "لن تراها ولن يراها جيلك ولن تظهر إلا بعد موتكم "
--------------------------------فكثرت التساؤلات وبدأ الناس الشك في حقيقة ما بين أيديهم من كتاب يُعتقد أنه من عند الله
فخرج أحد علماء المخطوطات وهدأ الناس وأكد صحة العهد القديم ولكنهم لن يُظهروا المخطوطات
إن كانت المخطوطات تتفق مع العهد القديم ... فلماذا لم يُظهروها ...فما هو السبب؟
---------------------
فسحة لتبادل الرأي ... أو البحث...
الكاتب